تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- ° إسرائيل وملاحقات المحكمة الجنائية – أسعد بني عطا – الأردن
- مجزرة جديدة في السودان
- ° الانقسام الفلسطيني إلى أين ؟ – أسعد بني عطا – الأردن
- عقيدة الأمن والتفوق العسكري الإسرائيلي – أسعد بني عطا – الأردن
- ° الأردن وتطورات الأوضاع في سوريا – أسعد بني عطا – الأردن
- ° تبييض السجون السورية وتهديدات داعش : أسعد بني عطا – الأردن
- ° استراتيجية إسرائيل في سوريا – أسعد بني عطا – الأردن
- ° الأردن والأمن الإقليمي – أسعد بني عطا – الأردن
- ° مخاطر تطورات الأوضاع في سوريا على الاردن : أسعد بني عطا – الأردن
- الأردن والنازيون الجدد – أسعد بني عطا – الأردن
العالم الآن -باسم خطايبة – اعلنت وزارة النفط العراقية الاربعاء ان شهر تموز/يوليو سجل اعلى نسبة صادرات وايرادات من النفط خلال العام الجاري، وذلك حسب الاحصاء الاولي الصادر من شركة تسويق النفط العراقية. وقال المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد إن “مجموع الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر تموز/يوليو الماضي من الحقول النفطية في وسط وجنوب العراق بلغت 109 ملايين و847 الفا و268 برميلا، بايرادات بلغت سبعة مليارات و597 مليونا و348 الف دولار”. واوضح إن معدل سعر البرميل الواحد بلغ 69,163 دولارا. وبلغت ايرادات العراق من مبيع النفط خلال الاشهر السبعة الماضية 50 مليار دولار، بحسب احصاء اعدته فرانس برس استنادا الى تقارير شركة تسويق المنتجات النفطية “سومو”. واقرت الحكومة موازنة البلاد في اذار/مارس الماضي التي بلغت 77,5 مليار دولار بعجز بلغ 11 مليار دولار. واعتمدت الموازنة على سعر بيع النفط ب 46 دولارا للبرميل بمعدل يبلغ ثلاثة ملايين و 888 الف برميل باليوم. وقال جبار اللعيبي وزير النفط في تصريح الشهر الماضي ان معدل سعر البيع لشهر حزيران/يونيو للعام الحالي 2018 بلغ 69,322 دولارا للبرميل، في حين كان معدل البيع لحزيران/يونيو 2017 ، 42,067 دولارا للبرميل. واشار الى ان “ذلك سوف يسهم في التقليل من نسبة العجز الحاصل في الموازنة الاتحادية لهذا العام”. بدوره، أشار المتحدث باسم الوزارة الى ان “المعدل اليومي للصادرات بلغ 3,543 ملايين برميل يوميا”، موضحا ان “الكميات المصدرة تم تحميلها من ميناءي البصرة والعمية ومنصات التحميل في جنوب البلاد من قبل شركات عالمية ومن مختلف الجنسيات”. وفي الاونة الاخيرة، شهدت مدينة البصرة، ثاني اكبر مدن العراق، اضافة الى مدن جنوبية تظاهرات غاضبة تندد بنقص الخدمات الاساسية والمياه وسوء الادارة والتدخل الخارجي. وقتل 14 متظاهرا خلال هذه الاحتجاجات التي طالبت باجراء اصلاحات في البلاد حيث يشعر غالبية العراقيين بانهم محرومون من الموارد النفطية الكبيرة لبلادهم ويعيشون في ظل نقص كبير في الخدمات وخصوصا الكهرباء والماء.
مقالات ذات الصلة