مقالات

العالم الآن - لمن المعابد لو يغيب المؤمنون. لمن المعاهد لو يغيب الدارسون لمن الصحاءف لو جفاها القارئون لمن المدائن أن تخل الساكنون لمن المخافر يا ترى ولم السجون الله قد خلق الأنام لكي نجول وكي نكون ما أجمل الكون الذي بجماله…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - ترنو هذه الصفحات الحرة الناطقة بكل حروف الضاد،_ والتي لم تبخل يوما في احتضان الوطن في كل عناوينها_ لكي تكون حاضرة بكامل هيبتها وبلا تردد، وبعيدا عن حسابات الربح والخسارة على طاولة الرسمي وهو يرسم خططه، ويعلن قرارات…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - يُسيء الكثير من الناس حتى المثقفين منهم في تفسير "قاعدة دارون" التي تنصّ على أنّ (البقاء للأقوى)، واستغلّها الكثير بعد الثورة الصناعية وطبقوها على البشر للأسف الشديد، فالغني ازداد غنىً، والقوي ازداد قوة، أما الفقير المسكين…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - شرخ كبير بين روسيا والسعودية وتفكك اتفاق بين أعضاء منظمة (أوبك+) والمتضرر الأكبر هي الولايات المتحدة، وإجراءات تقشفية لدى شركات النفط الصخري الأمريكية والاستغناء عن آلاف العمال العاملين فيها، فمن سيكون الرابح الأكبر…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - ...وأقفُ الآن يا أمي لأعتذر لكِ فعذراً..عذراً على كل ما لم أفهمه يوماً وكانَ ثقيلاً عَلَي...فهناكَ منَ الأشياءِ ما لا تُعلمه لنا المدراس ولا الكتب..نتعلمه فقط بمدرسةٍ إسمها مدرسة الأمومة...فلقد أصبحتُ أماً يا أمي..وصرت نسخةً…
اقرأ أكثر...

.العالم الآن - .ويكبرُ الحُلمُ لِيعانقَ ادراجَ السماء رهف..ولا يزالُ لحروفِ اسمكِ في قلبيَ شغف. ..أراكِ بعينِ قلبي وإحساسِ روحي..تكبرين فيزهرُ النرجسُ البريُّ في قلبي وأطلقُ العَنَانَ لسعادتي..طفلتي َوبعضُ دمي وكلّ حياتي..حينَ…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - فيروس الطاعون المستجدّ سيء الذكر المعروف بالكورونا يهاجم الرئتين في جسم الإنسان وهنا مكمن خطورته، وكنا نتمنّى لو أنّ هذا الفيروس سواء قد طوّر نفسه لوحده في الطبيعة أو حتى لو أنه تطوّر على أيدي بشرية في مطابخ السياسة…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - اكتمل الجرح ، وانتصف شعبان، وما زال الأذآن يئن حزينًا، وما زالت الجدران تبحث عن صدى ذكرٍ أو قارئٍ للقرآن، وتبكي المساجد إذ لم يبقى منها سوى الرسم والعمران؛ فيا ربَّ شعبان ارسل جنودك فالكل ينتظرهم بعد أن خلا الميدان…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - ...وصرتُ أُماً يا أُمي...وعرفت كيف تكون القسوة محبةً..والتعنيفُ خوفاً وحرصاً..صرتُ أماً يا أمي..وتعب كاهلي من عددٍ ممن ينادونني أمي لا يساوي نصفَ ما أنجبتِ ورعيتِ بصمتٍ دونَ أن تشتكي يوماً...صرتُ أماً وعرفت ما كنتِ تقولين…
اقرأ أكثر...

العالم الآن - تلك الجانحة سيدي علمتنا كم هو هيِّنٌ قهر الإنسان...ومدى ضعفه وهشاشته خاصةً حين يحاول ان يتفرد من سربه...لم أؤمن يوما سيدي بمحدودية الطموح..وبالقيود التي تعيق التقدم...كنت اضحك كثيرا من بيت الشعر القائل: إذا الشّعبُ يَوْمَاً…
اقرأ أكثر...