تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- الاحتفال بمناسبة عيد الجيش 79 والذكرى الثالثة لتأسيس تجمع الولاء للوطن
- رئيسة مؤسسة اليوم للإعلام بالإمارات دكتورة سهير الغنام تلتقي الدكتور طلال أبو غزالة
- الجمعية الأردنية في أبوظبي تحتفل بعيد الاستقلال الـ78 بحضور نخبة من الشخصيات البارزة
- الشبكة العربية للإبداع والابتكار تشيد بفعاليات اليوم المفتوح لصندوق الوطن
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
العالم الآن –
– أعلن الرئيس الايراني حسن روحاني الأثنين ان بلاده يمكن أن تبقى في الاتفاق النووي الإيراني حتى إذا قررت الولايات المتحدة الإنسحاب منه شرط أن يضمن الأطراف الاخرون تحقيق أهداف طهران.
وقال روحاني “إما أن تتحقق أهدافنا من الإتفاق النووي بضمان من الأطراف غير الأميركيين، وأما لا تكون الحال كذلك ونتابع طريقنا” بحسب ما أوردت الرئاسة الإيرانية على موقعها الإلكتروني.
وسيعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحلول 12 ايار/مايو ما إذا كان سينسحب من الاتفاق النووي الإيراني المبرم في تموز/يوليو 2015 في فيينا بين الجمهورية الإسلامية ومجموعة 5+1 (الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والمانيا).
وكان روحاني أعلن الأحد أن واشنطن ستندم “ندما تاريخيا” اذا انسحبت من الإتفاق كما يهدد ترامب منذ أشهر. وكرر الرئيس الإيراني الإثنين “لقد فكرنا في كل السيناريوهات واتخذنا الإجراءات المناسبة.
ستكون الولايات المتحدة أكبر خاسر في هذه القضية” وذلك في إشارة الى الإتفاق الذي كان أحد أبرز مهندسيه من الجانب الإيراني. والخميس، حذر مستشار المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي من أن إيران ستنسحب من الإتفاق في حال خروج واشنطن منه.
ومع اقتراب هذا الموعد، تراوح تصريحات القادة الإيرانيين بين المتشددة والمعتدلة، وأبقى المحافظون المتشددون نهجاً حازماً فيما لا يزال روحاني ووزير خارجيته محمد جواد ظريف غامضين حيال طبيعة الرد الإيراني.
وترامب الذي ندد على الدوام بالاتفاق النووي المبرم في ظل رئاسة سلفه باراك اوباما، امهل الاوروبيين حتى 12 ايار/مايو لايجاد نص جديد يصحح “الثغرات الرهيبة” الواردة في الاتفاق الحالي بحسب قوله والا فان الولايات المتحدة ستنسحب منه.
وبموجب هذا الاتفاق تعهدت ايران عدم السعي لامتلاك السلاح الذري ووافقت على الحد من أنشطتها النووية لاعطاء ضمانات بأن برنامجها محض سلمي. في المقابل خففت العقوبات الدولية تدريجياً عن إيران.
مقالات ذات الصلة