تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- الاحتفال بمناسبة عيد الجيش 79 والذكرى الثالثة لتأسيس تجمع الولاء للوطن
- رئيسة مؤسسة اليوم للإعلام بالإمارات دكتورة سهير الغنام تلتقي الدكتور طلال أبو غزالة
- الجمعية الأردنية في أبوظبي تحتفل بعيد الاستقلال الـ78 بحضور نخبة من الشخصيات البارزة
- الشبكة العربية للإبداع والابتكار تشيد بفعاليات اليوم المفتوح لصندوق الوطن
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
العالم الان_ قال رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز في تصريحات لل”الرأي اليوم” ان الحراك الأردني الذي خرج على الدوار الرابع كان يعبّر عن رأيه دستورياً، وأوضح أن الدستور يكفل حرية التعبير عن الرأي، مبيناً أن هذا المنطلق كان الأساس في تقدير الموقف الملفت الذي خرج عن مجلس الأعيان في الأزمة، والذي لحقته انفراجة حقيقية في المشهد الأردني، حيث غيّر الملك الحكومة ورئيسها.
الفايز يرى بوضوح أن شخص الرئيس عمر الرزاز توافقي ولديه رؤية فكرية وهو ما يبعث على الراحة، مستنكراً أي محاولة لتأطير الرجل بإطار والده أو أصوله، وأضاف “أعرف الرزاز منذ زمن، والرجل صنع نفسه بذراعه وشكّل شخصية متفردة ويكفي أنها وصلت ليتوسم فيها الملك خيراً في إدارة المرحلة الحالية”.
الكلام الطيب عن شخص الرزاز لم ينفي ان ما خيّب أمل الفايز في الحكومة كان افتقار التشكيلة الحكومية للتنوع الديمغرافي المنشود في حكومة وطنية مضيفاً “كنت أودّ لو أرى أبناء الزرقاء والأغوار والمخيمات وغيرهم في تشكيلة الفريق ليشعر الجميع ان الحكومة وطنية وتمثل كل الاطياف”.
الرئيس فيصل الفايز يرى أن تركيبة المجتمع الأردني معقّدة أكثر من التركيبة الطائفية في سوريا ولبنان، موضحاً ان الديمغرافيا والخلفيات العشائرية تحكم التوازنات في الأردن، وأن من الصعوبة بمكان تغيير هذه المعادلة في الوقت الحالي، حيث تغييرها بالنسبة للرجل العريق يحتاج عملا على الجيل الناشئ في التدريس والتعليم، وهنا لا يخفي أبدا قلقه من أن تكون وزارة التربية والتعليم قد خسرت عمر الرزاز كوزير منفتح وذو برنامج واضح يضع المواطنة قبل العشائرية..
مقالات ذات الصلة