تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- الاحتفال بمناسبة عيد الجيش 79 والذكرى الثالثة لتأسيس تجمع الولاء للوطن
- رئيسة مؤسسة اليوم للإعلام بالإمارات دكتورة سهير الغنام تلتقي الدكتور طلال أبو غزالة
- الجمعية الأردنية في أبوظبي تحتفل بعيد الاستقلال الـ78 بحضور نخبة من الشخصيات البارزة
- الشبكة العربية للإبداع والابتكار تشيد بفعاليات اليوم المفتوح لصندوق الوطن
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
العالم الآن –
– اعتبر وزير الإقتصاد الفرنسي برونو لومير الأربعاء انه من “غير المقبول” أن تضع الولايات المتحدة نفسها في مكانة “شرطي اقتصادي للعالم” وذلك بعد قرار الرئيس الاميركي دونالد ترامب اعادة فرض العقوبات على الجمهورية الاسلامية. وأوضح ترامب عند اعلان قراره بالانسحاب من الإتفاق النووي الإيراني، أن الشركات الأجنبية أمامها ما بين ثلاثة وستة أشهر “للخروج” من ايران قبل ان تطالها الإجراءات العقابية بدورها وتمنعها من الدخول الى الأسواق الأميركية. وتابع لومير لإذاعة “فرانس كولتور” أن انسحاب الولايات المتحدة “خطأ” في مجال الأمن الدولي وأيضا من وجهة نظر اقتصادية إذ ستترتب عليه “تبعات” على شركات فرنسية على غرار “توتال” و”سانوفي” و”رينو” و”بيجو”. وتابع لومير “في خلال عامين، ازداد الفائض التجاري الفرنسي مع ايران ثلاثة أضعاف” بينما القرار الأميركي يمنح الشركات الأجنبية “مهلا قصيرة جداً من ستة أشهر” للخروج من ايران. ومضى يقول “من شأن ذلك أن يطرح مشاكل على كل الشركات الاوروبية، لكن ما هو أهم من المشكلة الاقتصادية هو مسألة المبدأ وفرض عقوبات من الخارج”. وأعلن لومير انه سيجري “اتصالا هاتفيا بحلول نهاية الاسبوع مع وزير الخزانة الأميركي ستيف منوتشين لندرس معاً الاحتمالات” من اجل تفادي هذه العقوبات. ومن بين الحلول الممكنة اشارة الى بنود حول الاسبقية و”استثناءات”. كما من المفترض أن يتباحث في هذا الشأن مع نظرائه الأوروبيين “لدرس الرد الممكن على هذه العقوبات”.
مقالات ذات الصلة