تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- ° سوريا ومحور المقاومة – أسعد بني عطا – الأردن
- ° إسرائيل وملاحقات المحكمة الجنائية – أسعد بني عطا – الأردن
- مجزرة جديدة في السودان
- ° الانقسام الفلسطيني إلى أين ؟ – أسعد بني عطا – الأردن
- عقيدة الأمن والتفوق العسكري الإسرائيلي – أسعد بني عطا – الأردن
- ° الأردن وتطورات الأوضاع في سوريا – أسعد بني عطا – الأردن
- ° تبييض السجون السورية وتهديدات داعش : أسعد بني عطا – الأردن
- ° استراتيجية إسرائيل في سوريا – أسعد بني عطا – الأردن
- ° الأردن والأمن الإقليمي – أسعد بني عطا – الأردن
- ° مخاطر تطورات الأوضاع في سوريا على الاردن : أسعد بني عطا – الأردن
العالم الآن -باسم خطايبة – وجد مؤسس فيسبوك مارك زاكربرغ نفسه الخميس في خضم جدل بعد ان اعلن ان موقع التواصل الاجتماعي لن يشطب الرسائل التي تنكر محرقة اليهود. في حديث لموقع “ريكود” المتخصص الاربعاء قال ان فيسبوك سيشطب بعض “الاخبار الكاذبة” التي قد تفضي الى اعمال عنف مؤكدا انه لا يعتزم فرض رقابة على تصريحات تم الادلاء بها “بنوايا حسنة” حسب قوله. واضاف “انا يهودي وهناك اشخاص ينكرون المحرقة اجد هذا الامر صادما جدا. لكن في نهاية المطاف لا اعتقد ان على موقعنا شطب مثل هذه التصريحات لاني اعتقد ان هناك امورا يخطىء بشأنها بعض الافراد”. وحيال الانتقادات بعث زاكربرغ رسالة الكترونية الى ريكود لتوضيح تصريحاته. وكتب “بالطبع اذا تخطت رسالة الخطوط الحمر ودعت الى العنف او الكراهية ضد مجموعة محددة فسيتم شطبها”. ومنذ اسابيع يتعرض فيسبوك لانتقادات للسماح بانتشار مقالات وصور او اشرطة فيديو يمكن ان تعتبر بانها تشجع على ارتكاب اعمال عنف حتى وان لم تتضمن على دعوات مباشرة الى الحقد. واتهم فيسبوك بالسماح للترويج لشائعات تسبب صدامات خصوصا في بورما وسريلانكا. في سريلانكا كانت السلطات حجبت في نيسان/ابريل الوصول الى الموقع معتبرة انه يحض على العنف الطائفي. وقبل الجدل اعلنت فيسبوك سحب الاخبار الكاذبة التي تنشر على الموقع والتي قد تسبب اعمال عنف فورية. وقالت تيسا لايونز من فيسبوك “نبدأ بتطبيق هذه السياسة الجديدة في الدول حيث نلاحظ ان الاخبار الكاذبة ادت الى اعمال عنف” كما حصل في سريلانكا. على سبيل المثال، سيشطب فيسبوك معلومات غير دقيقة او كاذبة كالصور المفبركة او التي يتم التداول بها للمساهمة في العنف الجسدي او لتأجيجه. ويستند فيسبوك الى منظمات محلية او وكالات متخصصة لتحديد ما اذا كانت هذه المعلومات قد تشجع على العنف وبالتالي يجب شطبها.
مقالات ذات الصلة