تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
اخر الاخبار
- الاحتفال بمناسبة عيد الجيش 79 والذكرى الثالثة لتأسيس تجمع الولاء للوطن
- رئيسة مؤسسة اليوم للإعلام بالإمارات دكتورة سهير الغنام تلتقي الدكتور طلال أبو غزالة
- الجمعية الأردنية في أبوظبي تحتفل بعيد الاستقلال الـ78 بحضور نخبة من الشخصيات البارزة
- الشبكة العربية للإبداع والابتكار تشيد بفعاليات اليوم المفتوح لصندوق الوطن
- النصب عبر الإنترنت: التهديدات والأساليب وطرق الوقاية
- في ذكرى نكبة فلسطين لحظة.. تأمل وتضامن عالمي
- استقرار أسعار النفط وسط مؤشرات على قوة الطلب في الولايات المتحدة
- رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش مستعد لأي تهديد على الحدود مع لبنان
- شركة تتبنى الرفاهية العاطفية لموظفيها وتمنحهم إجازة التعاسة.. تفاصيل
- على أنغام المؤلف الروسي سيرغي بروكوفييف فانتازيا “سندريلا على الجليد ” على مسرح قصر الثقافة في عمان
العالم الان_ أكّدت مصادر خاصة أن عمليات التمشيط الأمني في بعض المواقع بمدينة السلط لا تزال مستمرة حتى مساء الإثنين.
وقالت إن عمليات التمشيط والتطهير مستمرة إلى حين التأكد من انتهاء الخطر، عازيةً المصادر سماع المواطنين لأصوات انفجارات بين الفينة والأخرى لهذا السبب.
وأشارت إلى أن حجم التمشيط الأمني والتطهير القائم يدلان على أن الخطر الذي كان سيقع كبيراً، لو لم يتم التعامل مع الخلية الإرهابية في نقب الدبور بسرعة عالية وفي زمن قياسي.
وكشفت المصادر إلى أن معلومات أفاد بها إرهابيون ممن ألقي القبض عليهم أثناء التحقيقات أفضت إلى تحديد مواقع كانت قد خُبأت فيها الأسلحة المواد المتفجرة.
وبينت أنه ونتيجة للتحقيقات التي قامت بها الأجهزة المختصة مع أعضاء الخلية الإرهابية خلال الفترة الماضية منذ إلقاء القبض عليهم، فقد نُفّذت عمليات أمنية عُثر خلالها على مواد كيماوية متفجرة مدفونة في مغر بمناطق جبلية غير مأهولة بالسكان.
وكانت عملية أمنية نفذها قوات الأمن مساء السبت أسفرت عن مصرع 3 من العناصر الإرهابية، وإلقاء القبض على 5 آخرين، فيما ارتقى 4 شهداء من العسكريين وأبناء الأجهزة الأمنية.
وارتقى شهيد مساء الجمعة نتيجة تفجير محطة تابعة للقوة المشتركة بعبوة ناسفة، حيث كانت الدورية تقوم بمهمة أمنية ضمن نقاط الغلق على مقربة من مهرجان الفحيص ما أدى إلى استشهاد أحد مرتبات الدرك وإصابة 6 آخرين.
وأدت عملية الفحيص إلى تعقب دائرة المخابرات العامة لخيوط الجريمة، حيث حددت في أقل من 12 ساعة الخلية التي تقف وراءها، وعلى ضوءها تم تحديد ساعة الصفر لمداهمة الخلية الإرهابية بعد أن توصلت الأجهزة الأمنية إلى معلومات حول نية هذه الخلية تنفيذ سلسلة من الهجمات.
مقالات ذات الصلة